ذكرت رئيسة التحقيق في التدخل الأجنبي إن الحاجة إلى السرية حول هذا الموضوع الحساس لم تعيق عملها حتى الآن.
ذكرت رئيسة التحقيق في التدخل الأجنبي إن الحاجة إلى السرية حول هذا الموضوع الحساس لم تعيق عملها حتى الآن.
ومع ذلك، تحذر المفوضة ماري خوسيه هوغ من أن التحقيق يجب أن يسير على خط رفيع للغاية في الموازنة بين السرية والرغبة في الشفافية.
وتأتي تصريحات هوغ في الوقت الذي تبدأ فيه اللجنة جلسات استماع لمدة أسبوعين حول مزاعم التدخل الأجنبي وكيف ردت الحكومة الفيدرالية عليها.
وستركز جلسات الاستماع على التدخل المحتمل من جانب الصين والهند وروسيا ودول أخرى في الانتخابات العامة الأخيرة.
ويتوقع التحقيق الاستماع إلى عشرات الأشخاص، بما في ذلك أفراد المجتمع وممثلو الأحزاب السياسية ومسؤولو الانتخابات الفيدرالية.
المصدر : أوكسيجن كندا نيوز
المحرر : يوسف عادل
1