في 15 نوفمبر ، كان من المفترض رفع حدود السعة في الأماكن المتبقية عالية الخطورة ، حيث يلزم إثبات التطعيم
في 15 نوفمبر ، كان من المفترض رفع حدود السعة في الأماكن المتبقية عالية الخطورة ، حيث يلزم إثبات التطعيم
وفي هذا الصدد قالت المقاطعة أمس الأربعاء إن :”هذه الخطوة تأجلت 28 يومًا على الأقل”
وعلي هذا تشمل هذه الإعدادات عالية الخطورة ما يلي : مؤسسات الطعام أو الشراب مع مرافق الرقص مثل النوادي الليلية وحفلات الزفاف في أماكن الاجتماعات / المناسبات حيث يوجد الرقص
حيث القيود المطبقة حاليًا تقصر النوادي الليلية والحمامات على 25 في المائة من السعة أو 250 مستفيدًا
وفي نوادي التعري ، لا يوجد حد معين للسعة ولكن يجب أن تضمن المؤسسات وجود مسافة فعلية لا تقل عن مترين بين المجموعات ، ولم يتم إجراء أي تغييرات أخرى على خطة إعادة الفتح في هذا الوقت
وقال مسؤولو الصحة إنه :”في حين أن مستشفى أونتاريو وقدرة العناية المركزة لا تزال مستقرة ، فإن بعض اتجاهات الصحة العامة ، بما في ذلك رقم التكاثر الفعال وإيجابية النسبة المئوية ، قد زادت بشكل طفيف خلال الأسبوع الماضي”
كما يبلغ متوسط حالات الإصابة بـ كوفيد في أونتاريو لمدة سبعة أيام الآن 502 حالة ، ارتفاعًا من 379 في هذه المرحلة الأسبوع الماضي
كما قال كبير المسؤولين الطبيين للصحة الدكتور كيران مور أمس الأربعاء إن أونتاريو توقف مؤقتًا خطة إعادة الفتح ، بدافع الحذر الشديد””
وأضاف مور: “لضمان الحفاظ على تقدمنا ، من الضروري أن نتوقف مؤقتًا عن قصد”
وأوضح مور إنه بينما يتوقع استمرار ارتفاع الحالات في أونتاريو ، فإنه لا يعتقد أن المقاطعة ستحتاج إلى إعادة فرض قيود على مستوى المقاطعة
حيث قال مور: “بصراحة ، لا أرى أننا نتراجع إلى الوراء، إذا كان علينا ذلك ، فسوف نتوقف ، لكننا لن نتراجع خطوة إلى الوراء”
وقال مور إنه :”إذا كانت هناك حاجة إلى أي قيود إضافية ، فسيتم فرضها على أساس إقليمي”
المصدر : سي تي في نيوز
المزيد
1