هذا هو اليوم الذي سمح به ربنا من نجاح فلنفرح ونبتهج به.
كان حلم بعيد المدى ان منصة أوكسيجن تصدر جريدة الكترونية تكون مكتوبة بناء علي رغبات الكثير من المتابعين، و لكنه تحقق اليوم ببركة من عند ربنا و تدعيم حضراتكم ومتابعتكم و جهد وعرق وفير.
هذا هو اليوم الذي سمح به ربنا من نجاح فلنفرح ونبتهج به.
كان حلم بعيد المدى ان منصة أوكسيجن تصدر جريدة الكترونية تكون مكتوبة بناء علي رغبات الكثير من المتابعين، و لكنه تحقق اليوم ببركة من عند ربنا و تدعيم حضراتكم ومتابعتكم و جهد وعرق وفير.
لعل حضراتكم تذهبون الى ان فرحتي الاساسية في نمو المنصة الإعلامية باصدارها الثالث بعد البرنامج التليفزيوني علي قنوات روجرز الكندية “أوكسيجن مع رامي” او البرنامج علي منصات التواصل الاجتماعي “اوكسيجن توك شو”. هذا جزئيا صحيح فأنا سعيد بنمو هذه المنصة ولكن فرحتي الاساسية بوجود باب جديد لخدمة الناس بالكلمة المكتوبة. فكل الناس بحاجة إلى مصدر امين للمعلومات يعطي الحقيقي كاملة حتى لو ضد الميول والاتجاهات الجريدة الأب ليست لها أجندة الا خدمة الناس، كلها بدون تمييز لعرق أو دين او لون او جنس. فالله يشرق بنوره على الابرار و الاشرار. و هذا هو النور الذي أتحدث عنه في جميع اصدارات أوكسيجين، رفعة القيم الانسانية التي ترتقي بافكارنا و تصرفاتنا، و هذه قمة الحضارة. في أوكسيجين كندا نيوز نعمل جاهدين علي رفع قيم المحبة والإخاء والبذل من اجل الاخرين، في ظل مفاهيم مغلوطة من مجموعات تحارب الانسانية نسعى لترسيخ معنى كلمة وطن، سواء مصر او كندا او بلادنا العربية بمختلف انتماءاتنا. انا وفريقي عملي الرائع في اوكسيجن كندا نيوز نبحث عن ذلك النور الذي يفرح الجميع و ينير العقول و يعطي طمأنينة لكل من يشاهده.
هذا النور له أشكال شتى في جريدتنا اليومية الإلكترونية سواء بخدمة الأخبار العاجلة التي تغطي اخبار مقاطعة اونتاريو الكندية و كندا و مصر والشرق الاوسط بالاضافة إلى الأخبار العالمية. ما يميز الجريدة أنها تاني بالأخبار من مصادرها الحقيقية و لعل البرنامج التليفزيوني “اوكسيجن مع رامي” اكبر دليل علي ذلك. و لا يوجد اجندة لدينا لنخفي انصاف الحقائق حتى وإن تعارضت مع انتماءاتنا. يمكنكم ان تشتركوا في هذه الخدمة عن طريق التسجيل في الموقع. ولعل اوكسيجن كندا نيوز دققت جدا اختيارات كتابها و ومفكريها و لعلنا محظوظين بمجموعة من كبار الكتاب والمبدعين في شتى مجالات الكتابة ولكنهم يجتمعون في صفات التنوير والنجاح الباهر في شتى المجالات ولعل ابرزهم د. طارق حجي هذه القامة الثقافية والادبية العالية المقام والذي اعتبره احد منارات التنوير والثقافة في جيلنا هذا مع كوكب من كبار الكتاب أمثال استاذ سعيد شعيب الباحث في الشؤون الاسلامية و ايضا النائب البرلماني الفيدرالي الكندي من أصل عربي النائب زياد ابو لطيف و الدكتور رائد وديع المتكلم التحفيزي و الخبير بالموارد البشرية والدكتورة داليا مصطفي و ايقونة الجالية العربية في كندا وخبيرة المشورة الأسرية و الكاتبة والمفكرة الاستاذة داليا الحديدي المهتمة بالثقافة العربية وقضايا المرأة الأستاذة أميرة عيسى الخبيرة في مجال التربية و علم النفس و الدكتور زياد شاكر دكتور والمتخصص التدريب الإداري و القيادي والمبدعة الفنانة التشكيلية زينه مصطفي سليم و الشاعرة الرائعة اما صاحب خفة الدم المعهودة الدكتور هاني صامويل والذي يطالعنا يوميا في كوميكس كوميدي و الكاتب شنوده بسطاوروس المتميز في الدراسات الإنسانية
و لم يتوقف متعة النور من اوكسيجن قط علي كوكبة من المبدعين الا ايضا في طريقة تصفح الجريدة الاكترونية. اذا ابتكر تصميم لاول مرة في الجرائد الالكترونية ان يتم
ابتكار طريقة التصفح النظيف الذي يعتمد على تقليل كل المشتتات التي يواجهها الزائر على معظم المواقع الإخبارية وبالاضافة للمتعة البصرية من الصور والفيديوهات عالية الجودة. ولا ننسى الشكر لرعاة الجريدة الذين قبل ان يروا ما بالجريدة من محتوى او اسماء لامعة دعموا الجريدة ثقة في اسم منصة اوكسيجن. وبالتالي اوكسبجين كندا نيوز ردت الجميل بطريقة اعلانات غاية في الفعالية لزيادة عدد المشاهدة و في نفس الوقت بدون تشتيت القارئ و إجباره على مشاهدة الاعلانات
نتمني ان تكون أوكسيجن كندا نيوز نبتة صالحة تخدم جمهور القراء و تنجح في إخفاء ولو بقعة ظلامية واحدة واستبدالها بأفكار مستنيرة تبني مجتمعاتنا العربية إلى ما هو أفضل دائما.
اود ان تكون هذه المنصة منفتحة على أعضاء الجالية العربية الكريمة إذ أرحب بكل مقالتكم و ابدعاتكم و رسائلكم و رايكم في الجريدة. فإذا كننت تتمتع بموهبة الكتابة بطابع ايجابي يبني الناس فاكيد لك مكان في جريدة اوكسيجن كندا نيوز
والان اتركم للتصفح في الجريدة و اطلب من حضراتكم ان ووجدنا استحسان في عيون حضراتكمً لطفا أدعو الآخرين بالتسجيل في الموقع حتى تصلكم الأخبار وقت حدوثها
رامي بطرس
ليكن نور
المزيد
1