لا تزال الطرق في شمال أونتاريو تتعرض للعراقيل بسبب تغير المناخ ، لكن هذا الموسم كان أفضل من الموسمين السابقين ، وفقًا لبعض الأشخاص الذين يعملون عليها.
لا تزال الطرق في شمال أونتاريو تتعرض للعراقيل بسبب تغير المناخ ، لكن هذا الموسم كان أفضل من الموسمين السابقين ، وفقًا لبعض الأشخاص الذين يعملون عليها.
وفي هذا الصدد فأنه لعدة أسابيع كل شتاء ، تشق الجرارات والمقطورات طريقها إلى النائية ، وتحلق عبر سلسلة من المعابر فوق البحيرات والجداول المتجمدة ، لتوصيل الوقود وإمدادات البناء وغيرها من الأحمال الكبيرة التي يصعب نقلها عن طريق الجو ومكلفتها
حيث أدى الطقس الدافئ في السنوات الأخيرة إلى مواسم أقصر وظروف رطبة ، ودفع الدعوات إلى إنشاء بنية تحتية دائمة لجعل النقل أكثر أمانًا ، لكن هذا العام ، يقول بعض المسؤولين إن :”الطبيعة قد وفرت لهم فترة راحة”
كما أصدرت منظمة “أن أيه أن” وهي منظمة سياسية تمثل 49 مجتمعًا من مجتمعات الأمم الأولي ، تقريرًا شتويًا للطرق في 4 فبراير ، حيث ذكر 10 طرق مفتوحة للحمولات الكاملة ، وأربعة إلى أحمال جزئية وأربعة لحركة المرور الخفيفة ، حيث لا يزال اثنا عشر طريقًا قيد الإنشاء وواحدًا لم يتم البدء فيه بعد
وفي نفس الوقت تقريبًا من العام الماضي ، أظهر تقرير من” أن أيه أن” طريقين فقط كانا مفتوحين أمام حركة المرور الكاملة ، وثلاثة كانت مفتوحة للأحمال الجزئية ، وتسعة كانت مفتوحة لحركة المرور الخفيفة و 17 قيد الإنشاء
والجدير بالذكر أنه أظهر تقرير طريق بتاريخ 31 كانون الثاني (يناير) 2020 نمطًا مشابهًا: طريق واحد مفتوح للأحمال الكاملة ، و 15 طريقًا مفتوحًا لحركة المرور الخفيفة وثلاثة مفتوحة للأحمال الجزئية
ماري جندي
المزيد
1