ومدام قولتي المصريين في كندا، يبقي اكيد يا هبة هاتتريقي علينا وتطلعي “القطط الفاطسة” فينا. بس انا ماحدش يتوقعني، وقررت ابدأ كلامي عن النوع المفضل بالنسبة لي، اللي حبيته من اول نظرة.
النوع دة من المصريين في كندا، بقالهم حوالي ١٠ سنين هنا، بس تقابلهم تحس انهم لسة سايبين مصر امبارح، من كتر بساطتهم ولذاذتهم وخفة دمهم، وطبعا كرمهم معاك، عاوزين يقدموا لك احلي حاجة عندهم، وينقلوا لك كل معلوماتهم وخبراتهم اللي اكتسبوها في سنين. مش بيكلموك من فوق ولا من تحت، بيتكلموا عادي جدا ، اه وبيتكلموا عربي – هما وعيالهم- عادي برضه.
ومدام قولتي المصريين في كندا، يبقي اكيد يا هبة هاتتريقي علينا وتطلعي “القطط الفاطسة” فينا. بس انا ماحدش يتوقعني، وقررت ابدأ كلامي عن النوع المفضل بالنسبة لي، اللي حبيته من اول نظرة.
النوع دة من المصريين في كندا، بقالهم حوالي ١٠ سنين هنا، بس تقابلهم تحس انهم لسة سايبين مصر امبارح، من كتر بساطتهم ولذاذتهم وخفة دمهم، وطبعا كرمهم معاك، عاوزين يقدموا لك احلي حاجة عندهم، وينقلوا لك كل معلوماتهم وخبراتهم اللي اكتسبوها في سنين. مش بيكلموك من فوق ولا من تحت، بيتكلموا عادي جدا ، اه وبيتكلموا عربي – هما وعيالهم- عادي برضه.
الناس دي اخدت الجنسية الكندية واندمجوا مع المجتمع بس محافظين قوي علي هويتهم المصرية
بيحبّوا مصر جدا لانها وطنهم الام، وعارفين كويس قوي مميزاتها ومشاكلها. وبيحبّوا كندا جدا لانها اصبحت بلدهم التاني، وبرضه عارفين مميزاتها والتحديات اللي فيها
مش مهتمين قوي بالمزايدات، عشان جرّبوا وعرفوا ان كل حاجة قصادها حاجة. وكل مكان package علي بعضه بمميزاته وعيوبه
مايستحملوش حد يتكلم نص كلمة عن مصر، لكن عارفين ان طبقا لظروفهم واولوياتهم كندا برضه وفرت لهم حاجات كتير.
دة النوع اللي انا حبيته اول ما قابلته، واتمني اكون زيه بعد سنين، بس دة مش النوع الوحيد، وللحديث بقية….
3
1