أكد القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن يعنينا في الدرجة الأولى هو تطبيق القانون في قضية الطفل شنودة والتي أثارت جدلا كبيرا خلال الفترة الماضية حول قوانين التبني والكفالة في مصر.
أوكسيچن كندا نيوز
أكد القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن يعنينا في الدرجة الأولى هو تطبيق القانون في قضية الطفل شنودة والتي أثارت جدلا كبيرا خلال الفترة الماضية حول قوانين التبني والكفالة في مصر.
وقال القمص موسى إبراهيم، إن قضية الطفل شنودة هي قضية إنسانية في المقام الأول، ونأمل في حلها في إطار القانون.
وأضاف، ما يعنينا في الدرجة الأولى هو تطبيق القانون وأيضًا الحفاظ على الاستقرار النفسي والأمان لهذا الطفل البريء.
وبدأت قصة الطفل شنودة، عندما وجدا زوجيين مسيحيين، الطفل عند باب كنيسة وعمره أيام، وقررا تبنيه بعد استشارة المعنيين في الكنيسة، إذ لم يرزقا بأطفال، وأطلقت الأسرة على الطفل، اسم شنودة فاروق فوزي، وعاش بينهما لأربع سنوات.
رامي بطرس
1