إنقراض حرية التعبير عن الرأي في كندا
حقيقة أم مبالغة؟!
إنتشر
مقطع فيديو
اثار جدلًا
تظهر كرستينا فريلاند
في ساحة انتظار سيارات
بأونتاريو
ويقترب منها
مراسل
ليسألها عن قرار الحكومة
بشأن
الحرس الثوري الإيراني
بعد مرور 4 سنوات
علي ذكري
PS752 طائرة
وبعد أقل من دقائق
من عدم رد فريلاند علي المراسل
نري ضابطًا
يمسك المراسل من طية صدر السترة
ويدفعه
ويوجه له تهمة
“الإعتداء عليه”!
المراسل هو
ديفيد مينزيس
بـ
Rebel News
ورد مينزيس
علي تهمة الضابط
أنه لم يلمس أي شخص
معلقًا
“أنا مكبل اليدين.هذه هي كندا الآن”
وعلقت فريلاند
علي الحادث
بإنها كسياسية
لا علاقة لها بالتصرفات الأمنية الخاصة بها
وكندا دولة سيادة القانون وديمقراطية
هل يريد ترودو التحكم في حرية التعبير؟
منذ عدة شهور
قال ترودو
كندا تدرس إنشاء
لجنة للسلامة الرقمية
تحت مشروع قانون
C-36
لمراقبة محتوى الإنترنت
الذي يعتبر ضارًا
على الرغم من أنه قانوني!
وأًصر ترودو
أنه “ملتزم” بتنظيم الإنترنت
مع جملة أخري متعارضة بأن
الحكومة تؤمن بحرية التعبير!
وأثار الاقتراح احتجاجات عديدة
وأطلق ترودو
القانون المثير للجدل
Bill C-18
الذي قدمه في
2022
وأصبح قانون رسمي
في يونيه 2023
ودخل حيز التنفيذ سريعًا
في 19ديسمبر 2023
للتحكم في نوعية الأخبار
التي تصل للكنديين
هل جعلت الحكومة
المواطن
أصم وأعمي عن الحقيقة؟
و لماذا تحرمه من أبسط حقوقه
وهي “التعبير” عن مشاكله
من خلال “منشور” علي مواقع التواصل الإجتماعي؟
المزيد
1