في حين اعترف أديسون بأن الحوادث كانت طفيفة حتى الآن ، حيث تم إلقاء الحجارة في الغالب من خلال النوافذ ، وتناثرت المباني بالطلاء والتهديدات بالحرق العمد ، إلا أنه قال إن الشرطة قلقة بشأن “تأثير العدوى”
وقال: “قد يتشجع الناس بما يرونه” ، موضحًا أن العديد من الكنائس بها أناس على مدار الساعة ، أو تعمل كملاجئ. “شخص ما يمكن أن يتأذى بشكل خطير.”
ما لا يقل عن كنيستين أخريتين في بريتش كولمبيا . في ذلك محاولة إحراق كنيسة في أبوتسفورد ليلة الأربعاء وحريق متعمد دمر كنيسة للأقباط الأرثوذكس في ساري
قال قس كنيسة سنترال هايتس جيسي ويلسون إن كنيسة أبوتسفورد تعرضت لأضرار طفيفة فقط. لم يكن أحد بالداخل في ذلك الوقت وصرح: “نحن ممتنون جدًا للأشخاص في مجتمعنا الذين كانوا يمرون ، وكذلك لرجال الإطفاء في بوتسفورد”
احترقت كنيسة مار جرجس القبطية الأرثوذكسية في ساري بالكامل في حريق اعتبرته الشرطة متعمد
قالت نانسي خليل ، عضوة الكنيسة ، إن الكنيسة “بيت” لعائلتها
قالت: “لقد كان هذا صعباً للغاية ومؤلماً للغاية بالنسبة لي ، شخصيًا ، شعرت أن رؤية هذا يحدث مثل الألم الذي يصيب شخصًا ، وليس على مبنى.”
Vancouver Sun :المصدر