يتنفس عبد الحكيم عزيزي الصعداء بعد فراره من إحدى “أسوأ اللحظات” في حياته – الهروب من طالبان والسعي وراء رحلة طيران كندية من أفغانستان
يتنفس عبد الحكيم عزيزي الصعداء بعد فراره من إحدى “أسوأ اللحظات” في حياته – الهروب من طالبان والسعي وراء رحلة طيران كندية من أفغانستان
حيث قال المترجم السابق للقوات الكندية: “كانت التجربة التي مررنا بها أثناء مغادرتنا أفغانستان مروعة للغاية وأسوأ اللحظات التي مررنا بها”
عزيزي وزوجته – اللذان أنهيا الحجر الصحي بالفندق في تورنتو هذا الأسبوع وهما متجهان إلى أوتاوا – كانا أحد عشرات الآلاف من الأفغان الذين هرعوا إلى مطار كابول على أمل الفرار من البلاد الشهر الماضي ، خوفًا من الاضطهاد في ظل حكم طالبان
وعلي هذا تذكر عزيزي المرة الأولى التي رأى فيها دبابات عسكرية مليئة بطالبان في شوارع كابول ، وقال “شعرت بالرعب فقط ولم أستطع النوم في أول ليلتين” ، مشيرا إلى أنه كان على قائمة قتل طالبان لعمله مع القوات الغربية
المصدر : تورنتو صن
1