وجد بحث جديد يبحث في كيفية تطور أول متغير مثير للقلق بشأن فيروس كورونا الجديد ، أن متغير ألفا طور طفرات قمعت جوانب معينة من جهاز المناعة ، على غرار الطفرات التي شوهدت في المتغيرات الأحدث مثل أوميكرون
وجد بحث جديد يبحث في كيفية تطور أول متغير مثير للقلق بشأن فيروس كورونا الجديد ، أن متغير ألفا طور طفرات قمعت جوانب معينة من جهاز المناعة ، على غرار الطفرات التي شوهدت في المتغيرات الأحدث مثل أوميكرون
وفي هذا الصدد ظهر متغير ألفا لأول مرة في المملكة المتحدة في خريف عام 2020 ، وقدم للعالم فكرة مخيفة عن متغيرات من فيروس أس أيه أر أس – سي أوه في – 2 ، وهو الفيروس الذي يسبب كوفيد ، حيث على الرغم من أنه تم تجاوزها منذ ذلك الحين من قبل المتغيرات اللاحقة بما في ذلك دلتا وأوميكرون ، فإن دراسة هيكل ألفا ووظيفته تساعد العلماء على فهم كيفية تطور متغيرات الفيروسات بشكل أفضل
كما عمل باحثون من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة معًا للتحقيق في كيفية هجوم ألفا على جسم الإنسان ، ووجدوا أن الطفرات التي سمحت له بالازدهار تتجاوز فقط تلك التي تتمحور حول بروتين السنبلة
والجدير بالذكر انه اكتشف بحثهم ، الذي تم وصفه في مجلة نيتشر يوم الخميس ، أن متغير ألفا يزيد من إنتاج بروتين معين يمكن أن يساعده في كبت الطريقة التي ترسل بها الخلايا المصابة إشارات إلى جهاز المناعة
المصدر : سي تي في نيوز
1